عبر النائب في البرلمان العراقي د. صالح الحسناوي عن تفاؤله من تحقيق العراق لكل سيادته بالرغم من طائلة البند السابع التي بات الخروج منها وشيكا وذلك عبر الايفاء بأغلب الالتزامات العراقية تجاه دولة الكويت الشقيقة التي سجل أبناءها حضورا ومشاركة متميزة في مراسيم احياء الزيارة الاربعينية بعد دخول اكثر من خمسين الف زائر كويتي الى العراق مما يعكس عمق العلاقة التأريخية بين البلدين لأنهاء الملفات العالقة بينهما "
واكد الحسناوي " ان الاستقرار الامني كان مدعاة لتصاعد اعداد الزائرين من مختلف الدول العربية والاجنبية للمشاركة في المناسبات الدينية التي تشهدها البلاد على مدار السنة وقد بات ذلك جليا في حضور الوفود من الكويت – أيران – السعودية – لبنان – البحرين – باكستان – السويد – المانيا – روسيا- الهند- أفغانستان والدول الافريقية وغيرها لأحياء زيارة اربعين الامام الحسين عليه السلام بعد ان اشارت المصادر في العتبات المقدسة الى مشاركة 130 موكب من دول عربية واجنبية"
واضاف " ان العراق اصبح محورا فاعلا ليس في المنطقة وحسب بل في العالم ايضا مما يستدعي ان يأخذ دوره القيادي والمحوري بشكل اوسع وان يحافظ على مكتسباته في السيادة الوطنية من خلال الخروج من الوصاية الاممية وبقاء الارادة العراقية في نصرة القضايا المصيرية التي تأسس لبلد يقاد من شعبه ويرفض التدخل الخارجي في شؤونه ويحترم الشعوب التي تسعى لتقرير مصيرها في العيش بحرية وكرامة مصانة .
وكالة نون خاص
واكد الحسناوي " ان الاستقرار الامني كان مدعاة لتصاعد اعداد الزائرين من مختلف الدول العربية والاجنبية للمشاركة في المناسبات الدينية التي تشهدها البلاد على مدار السنة وقد بات ذلك جليا في حضور الوفود من الكويت – أيران – السعودية – لبنان – البحرين – باكستان – السويد – المانيا – روسيا- الهند- أفغانستان والدول الافريقية وغيرها لأحياء زيارة اربعين الامام الحسين عليه السلام بعد ان اشارت المصادر في العتبات المقدسة الى مشاركة 130 موكب من دول عربية واجنبية"
واضاف " ان العراق اصبح محورا فاعلا ليس في المنطقة وحسب بل في العالم ايضا مما يستدعي ان يأخذ دوره القيادي والمحوري بشكل اوسع وان يحافظ على مكتسباته في السيادة الوطنية من خلال الخروج من الوصاية الاممية وبقاء الارادة العراقية في نصرة القضايا المصيرية التي تأسس لبلد يقاد من شعبه ويرفض التدخل الخارجي في شؤونه ويحترم الشعوب التي تسعى لتقرير مصيرها في العيش بحرية وكرامة مصانة .
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!