حجم النص
شن وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي هجوما عنيفا على وفيق السامرائي مدير عام جهاز الاستخبارات العام في التسعينات ووصف هروبه من العراق قبل الغزو الامريكي عام 2003 بانه لاسباب اخلاقية وليس لاسباب سياسية وهرب من العراق لعمل مخزي مشين وقتل من ابناء سامراء العديد منهم ولدينا اسمائهم مبينا ان السامرائي كان مشاركا بقتل العراقيين الاكراد في الانفال وفي عام 1991 على حد قوله " واضاف في لقاء له مع قناة البغدادية ان وفيق السامرائي لا يصح ان يكون خبيرا استراتيجيا كما يروج له الاعلام الخارجي وبعض القنوات الفضائية وقد اضطر الى كشف وثائق تدين الخائن وفيق السامرائي ودوره في اعدام مئات من اخواننا الشيعة والكرد" وعن عالية نصيف قال العبيدي انها قدمت 31 طلبا يخص العقود ونقل ضباط وتعيين آخرين ولما رفضت هددتني علنا بانها ستخوض الحرب ضدي وكانت النائبة عالية نصيف قد طالبت وزير الدفاع خالد العبيدي، بتقديم استقالته على خلفية مقتل جنود عراقيين من قبل عناصر داعش الإرهابية في منطقة الثرثار بالأنبار. كما دعا الفريق الركن وفيق السامرائي وزير الدفاع العراقي ورئيس اركان الجيش الى تبرير مقنع لما حدث من مجزرة في الثرثار او الاستقالة من مناصبهم، هم ومن رشحوهم الى هذه المناصب لان دماء الناس امانة مقدسة على حد قوله عبر قناة العربية حدث
أقرأ ايضاً
- في اول تصريح له بعد تجديد الثقة... امين عام العتبة الحسينية يشكر المرجعية الدينية العليا ويتعهد بالمسير على نهجها(فيديو)
- تعرف على قرارات مجلس الوزراء في اول جلساته لعام 2025
- إيران ترد على فريق ترامب وتستعد لاستقبال السوداني