نفى الكاتب السوري انطوان بارا ان يكون لاسرائيل اي دور في اغتيال الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات متهما الشخصيات المقربة منه باغتياله فيما اكد موت السيد موسى الصدر من قبل نظام القذافي مستبعدا ان يتم العثور على رفاته
وقال بارا في تصريح خصه لوكالة نون الخبرية ان البطانة التابعة للرئيس الفلسطيني ياسر عرفات هي التي قتلته وليس لاسرائيل اي دور في عملية اغتياله واصفا العملية التي جرت في اخذ عيـّنات من رفاته مؤخرا هي للتأكيد على اتهام اسرائيل وابعاد التهم على حاشية عرفات التي تتمثل بالسلطة الفلسطنية الحالية "
ووصف بارا الرئيس الفلسطني الراحل ياسر عرفات بانه لاعب سيرك سياسي وقد جمع ثروة من الدولارات الخليجية التي كانت تعطى كدعم لمنظمة التحرير الفلسطينية وسلمها الى زوجته سهى الطويل وابنته زهوة عرفات "
وانتقد الكاتب السوري دور عرفات ابان عزو النظام الصدامي لدولة الكويت التي كانت صاحبة فضل على الفلسطينيين كشعب وحكومة حيث ان الكويت هي الدولة الوحيدة التي سمحت لفلسطين قبل ان تكون دولة بفتح سفارة باراضيها وكانت تدعم دائما المنظمة التي كان يرأسها ياسر عرفات بالمال ولكننا راينا ان عرفات الذي وصفه بارا بانه كان شخصية مكروه بالمحيط العربي وقف مع نظام صدام الذي احتل الكويت في اب 1990 "
من جانب اخر استبعد الكاتب السوري ان يكون السيد موسى الصدر حيا لحد اليوم ،موضحا ان نظام القذافي قد اغتال الصدر ورفاقه في داخل ليبيا وان الشخصيات التي سافرت بالطائرة الى ايطاليا كانوا اشخاصا غيرهم البسهم القذافي اقنعة اشتراها بقيمة 50 الف دولار للشخص الواحد تظهر للراي العام انهم نفس الشخصيات وتم اختفائهم في ايطاليا بعد ان اكتشفتهم الحكومة الايطالية "
واوضح الكاتب انطوان بارا ان السيد موسى الصدر من الشخصيات العربية المحبوبة التي كان لها تاثير في الوضع العربي انذاك وانه لو كان حيا لظهر ولكنه استبعد حتى ان يتم العثور على رفاته لان القذافي اخفى جريمته منذ ذلك العهد "
وكالة نون خاص
وقال بارا في تصريح خصه لوكالة نون الخبرية ان البطانة التابعة للرئيس الفلسطيني ياسر عرفات هي التي قتلته وليس لاسرائيل اي دور في عملية اغتياله واصفا العملية التي جرت في اخذ عيـّنات من رفاته مؤخرا هي للتأكيد على اتهام اسرائيل وابعاد التهم على حاشية عرفات التي تتمثل بالسلطة الفلسطنية الحالية "
ووصف بارا الرئيس الفلسطني الراحل ياسر عرفات بانه لاعب سيرك سياسي وقد جمع ثروة من الدولارات الخليجية التي كانت تعطى كدعم لمنظمة التحرير الفلسطينية وسلمها الى زوجته سهى الطويل وابنته زهوة عرفات "
وانتقد الكاتب السوري دور عرفات ابان عزو النظام الصدامي لدولة الكويت التي كانت صاحبة فضل على الفلسطينيين كشعب وحكومة حيث ان الكويت هي الدولة الوحيدة التي سمحت لفلسطين قبل ان تكون دولة بفتح سفارة باراضيها وكانت تدعم دائما المنظمة التي كان يرأسها ياسر عرفات بالمال ولكننا راينا ان عرفات الذي وصفه بارا بانه كان شخصية مكروه بالمحيط العربي وقف مع نظام صدام الذي احتل الكويت في اب 1990 "
من جانب اخر استبعد الكاتب السوري ان يكون السيد موسى الصدر حيا لحد اليوم ،موضحا ان نظام القذافي قد اغتال الصدر ورفاقه في داخل ليبيا وان الشخصيات التي سافرت بالطائرة الى ايطاليا كانوا اشخاصا غيرهم البسهم القذافي اقنعة اشتراها بقيمة 50 الف دولار للشخص الواحد تظهر للراي العام انهم نفس الشخصيات وتم اختفائهم في ايطاليا بعد ان اكتشفتهم الحكومة الايطالية "
واوضح الكاتب انطوان بارا ان السيد موسى الصدر من الشخصيات العربية المحبوبة التي كان لها تاثير في الوضع العربي انذاك وانه لو كان حيا لظهر ولكنه استبعد حتى ان يتم العثور على رفاته لان القذافي اخفى جريمته منذ ذلك العهد "
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!