حجم النص
بقلم:انتصار السماوي رغم وعورة گاع العجد چان محمد عوده السايق الله يرحمه يرفع الهودج الحسيني أبو الضويات ويفتر بي بالعجد رغم چان وزنه بحدود 300 كيلو والمولدة مال كريم الأحمر وياهم وچان محد يكرز كرزات ولا واحد يعلج بعلج لان الي يشوفه هيج يسوي يگلوکہ حرام عليك هذا عاشور وچان محد ينتقل لبيته الجديد ولا يشتري سلعة جديده لمن يخلص عاشوراء وصفر لان الوادم يعتبرون ذاك فرح والفرح مايصير بعاشور بسبب عيال الحسين ع مسبيين وچانت أم البيت ليلة 11 بعاشور ماتخلي چدر على النار وما تطبخ ومن تبچي العيال تگلهم مثل هاي الليلة عيال الحسين ع نامو بلا أكل وچانت الوادم كلها تلبس أسود والأمهات يجيبن صبغ من حميد تركي ويفورنه بالماي ويصبغن الدشاديش باسود وچان ليلة الطبگ محد يضحك ويشاقه والوادم حفاي تمشي والي لابس عگال ينزعه ومرات يفرع الراس وچانت الوادم تلطم بكل المواكب أبو الشرجي يعبر للقشله وأبو الغربي يلطم بالشرجي وچانت السماوه تخرج كل رواديد العراق والي ينجح ويتوفق ويصير مشهور من الرواديد لازم يتخرج من منبر أهل السماوه وچان التطبير شي مرعب للزغار من يصيح البوقي ومن تجي مواكب الطبر من يم الزقورة وتدخل بالسوك الكل جان يبجي ويصيح ياابا عبد الله وچان شيوخ الولاية والوجهاء يمشون بالعزه ويرفعون قطعة الموكب وبعضهم يوزع لقم للناس وتوصل الوادم لحمام المرزه ولحمام عفريت وكلها تطب تسبح وتغسل الدم وتعصب روسها وچانت الزوجات والأمهات والخوات يوگفن باب الحمام شايلات ملابس ذويهن وما چان هيج اكو طبخ هواي بثواب الحسين ع وچان الهريس بالولاية لحد الخمسينات عد ال فنين وال عباده وال أبو طويرش بعدين الله وفق الوادم وتوسعت القضية وچان الي يشعل النار تحت اول چدر عنده حظ وقبل لا تنشعل النار تقره الوادم الزيارة وتصلوت وتطلب المراد وچان الله يرحم كاظم أبو الوز كل مصباح عاشور يصعد على المنبر يسولف الحلم الي شافه وشلون بالحلم شاف السيدة زينب سلام الله عليها تركض وتحشم البيهم غيره وشلون شاف الشمس انكسفت من بعد استشهاد الحسين ع وتگوم الوادم تبچي وتصيح وهاي كل سنة يعيد الحلم ويسولفه بعدين يخلص عاشور ويجي صفر والوادم كلمن ياخذ فراشه والمتاع ويطلع لكربلا مشي وبعضهم بالقطارات أو مع سيارات المواكب بالبديات بعد مايفرون شوارع الولاية وكلها تصيح بصوت واحد من السماوه لكربلا راياتنا منشوره غصبن على خشوم العده گبر الشهيد نزوره ويقصدون بذلك حكام الجور وبالخصوص المقبور عبد السلام عارف،،، ويوم الأربعين يطلعون أهل السماوه عزه واحد وچان كل الأدباء والمثقفين يجلسون يشاهدون منو أفضل ردات حسينية وأهل السماوه كالعاده هم الأفضل وتخلص الزياره وترجع الوادم للسماوه وكلها تضم الملابس السود وتضم الكاسيتات والأشرطة الحسينية وينتظرون عاشور المقبل بفارغ الصبر،،،،،، شذرات من واقع مدينة السماوة في أيام الولاء وتجديد البيعة للإمام الحسين ع قلم،،،،،، مجموعة سماوتلي الارشيفية والتاريخية التي تعنى بالواقع السماوي القديم
أقرأ ايضاً
- حجية التسجيلات الصوتية في الإثبات الجنائي
- فازت إسرائيل بقتل حسن نصر الله وأنتصرت الطائفية عند العرب
- الرسول الاعظم(صل الله عليه وآله وسلم) ما بين الاستشهاد والولادة / 2