حجم النص
بقلم:علي اسماعيل الجاف يقصد بهذه الطريقة المدرس او المعلم او المدرب يجب ان يكون صامتا ويشجع المتعلمين على انتاج معرفة تطبيقية دون تدخله، وتعد الالوان من اهم العناصر الخاصة برسم البيانات وفق التطابق مع متعلمين اخرين اي (التعلم المشترك) ضمن فلسفة التوطين للسياق والمنهج. وتحتاج المعرفة والتعلم الى اشياء ملموسة تطبيقية لحل مشكلة ما. تعود الطريقة الى مفهوم اساسي مفاده ان المتعلم ممثل في تعلم المعرفة ليستفاد بصورة تامة وتحريك مكامن عقله كما بين ذلك برونر حيث اعتبرت الذاكرة نهجا مسهلا وتأخذ الطريقة الصامتة نهجا تركيبيا لتكوين اللغة، وتلعب الجملة دورا في التركيز على قياس مدى المعرفة الذاتية وفق قيمة الاتصال تعتمد ايضا على التواصل والاصرار في تمثيل وتأدية وعيا مكتسبا بالتركيز على نظام الاختبار والتكرار واستثمار الوقت كما بين جشتالت من اجل الوصول الى مرحلة الطلاقة في التعبير وابعاد الانتقاد والمواقف الحرجة في التعامل وابعاد الصراع وتشجيع المراقبةكما يقول ستيفك