اعلن عضو مجلس محافظة الأنبار خميس احمد عبطان ان"الثروة المعدنية في المحافظة تتعرض الى عمليات تهريب بكتب مزورة".
وقال عبطان ان"القوات الأمنية في الانبار احتجزت 12 شاحنة محملة بخامات لا يعرف محتواها في منطقة الكيلو 18 على الخط الدولي السريع الذي يرتبط بمدينة بغداد من جهة ومع سوريا والاردن من جهة أخرى"،مبينا ان"الشاحنات كانت تنقل الدفعة الثالثة من (تراب الحديد) من منطقة القائم الحدودية"،حسب قوله.
وعزا عبطان"سبب احتجاز هذه الشاحنات من قبل القوات الامنية الى شكوك بوجود تزوير في الأوراق التي بحوزتهم الخاصة بالحمولة وعائديتها وطريق سيرها"،حسب قوله.
واشار الى ان"السنوات الاخيرة شهدت دخول الكثير من المهتمين بالمسح الجيولوجي الى الأنبار"،مضيفا بان"الحكومة المحلية قدمت لهم بدورها التسهيلات والمستلزمات الضرورية كافة بضمنها توفير الحماية الأمنية"،حسب قوله.
من جانبه، قال النائب في البرلمان عن محافظة الانبار أحمد العلواني ان "المادة التي تحملها تلك الشاحنات من منطقة (كبد العبد) القريبة من منطقة الفوسفات في القائم تحوي بحسب المسح الجيولوجي، على مواد اليورانيوم والمغنيسيوم والحديد".
واوضح ان "وزارة الصناعة تتصرف بهذه المواد بحسب (المحسوبية العشائرية) ودون علم الحكومة المحلية في الأنبار، حيث تستخرج وتنقل المعادن بكتب قديمة صادرة منها ويجري استنساخها ثم يوثق فيها التاريخ لاحقا"،حسب قوله.
متابعات
وقال عبطان ان"القوات الأمنية في الانبار احتجزت 12 شاحنة محملة بخامات لا يعرف محتواها في منطقة الكيلو 18 على الخط الدولي السريع الذي يرتبط بمدينة بغداد من جهة ومع سوريا والاردن من جهة أخرى"،مبينا ان"الشاحنات كانت تنقل الدفعة الثالثة من (تراب الحديد) من منطقة القائم الحدودية"،حسب قوله.
وعزا عبطان"سبب احتجاز هذه الشاحنات من قبل القوات الامنية الى شكوك بوجود تزوير في الأوراق التي بحوزتهم الخاصة بالحمولة وعائديتها وطريق سيرها"،حسب قوله.
واشار الى ان"السنوات الاخيرة شهدت دخول الكثير من المهتمين بالمسح الجيولوجي الى الأنبار"،مضيفا بان"الحكومة المحلية قدمت لهم بدورها التسهيلات والمستلزمات الضرورية كافة بضمنها توفير الحماية الأمنية"،حسب قوله.
من جانبه، قال النائب في البرلمان عن محافظة الانبار أحمد العلواني ان "المادة التي تحملها تلك الشاحنات من منطقة (كبد العبد) القريبة من منطقة الفوسفات في القائم تحوي بحسب المسح الجيولوجي، على مواد اليورانيوم والمغنيسيوم والحديد".
واوضح ان "وزارة الصناعة تتصرف بهذه المواد بحسب (المحسوبية العشائرية) ودون علم الحكومة المحلية في الأنبار، حيث تستخرج وتنقل المعادن بكتب قديمة صادرة منها ويجري استنساخها ثم يوثق فيها التاريخ لاحقا"،حسب قوله.
متابعات
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!