أفادت دراسة لمركز "فروست اند سوليفان" أن إسرائيل تتربع على رأس الدول المصدرة للطائرات بدون طيار في العالم، متقدمة بكثير على الولايات المتحدة الأمريكية في هذا المجال.
و نقلت وكالة "فرانس برس" عن معد الدراسة الأميركي مايك بلايدس، اليوم الخميس، أن الشركات الإسرائيلية "صدرت بين 2005 و2007 ما قيمته 4,6 مليار دولار من الطائرات بدون طيار والخدمات المتصلة بها، العسكرية خصوصا."
الجدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي يعتمد بشكل كبير على الطائرات دون طيار.
وخلال الفترة نفسها، صدرت الولايات المتحدة طائرات بدون طيار بقيمة 2,9 الى 3 مليارات دولار، وفق الخبير الذي قال إن هذا المبلغ بتضمن طائرات استطلاع من ارتفاعات العالية "غلوبال هوك" المخصصة لحلف شمال الأطلسي والتي بلغت قيمتها 1,2 مليار دولار تتحمل الولايات المتحدة القسم الأكبر منها.
وأعلن وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان، الأحد الماضي، إن فرنسا تناقش مع الولايات المتحدة وإسرائيل لشراء طائرات استطلاع من ارتفاع متوسط تنقصها لعملياتها في مالي.
ويقوم مصنعو الطائرات بدون طيار في إسرائيل بحملة تسويق كبيرة في كل العالم. وتحقق هذه الشركات معظم أرباحها من التصدير، وهو ما توقعت الدراسة أن يستمر ويتسع.
أما الشركات الأميركية فتستفيد من السوق الداخلية الكبيرة وقلما تتجه نحو التصدير بسبب تعقيد اجراءات الحصول على الموافقة، وفق بلايدس.
و نقلت وكالة "فرانس برس" عن معد الدراسة الأميركي مايك بلايدس، اليوم الخميس، أن الشركات الإسرائيلية "صدرت بين 2005 و2007 ما قيمته 4,6 مليار دولار من الطائرات بدون طيار والخدمات المتصلة بها، العسكرية خصوصا."
الجدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي يعتمد بشكل كبير على الطائرات دون طيار.
وخلال الفترة نفسها، صدرت الولايات المتحدة طائرات بدون طيار بقيمة 2,9 الى 3 مليارات دولار، وفق الخبير الذي قال إن هذا المبلغ بتضمن طائرات استطلاع من ارتفاعات العالية "غلوبال هوك" المخصصة لحلف شمال الأطلسي والتي بلغت قيمتها 1,2 مليار دولار تتحمل الولايات المتحدة القسم الأكبر منها.
وأعلن وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان، الأحد الماضي، إن فرنسا تناقش مع الولايات المتحدة وإسرائيل لشراء طائرات استطلاع من ارتفاع متوسط تنقصها لعملياتها في مالي.
ويقوم مصنعو الطائرات بدون طيار في إسرائيل بحملة تسويق كبيرة في كل العالم. وتحقق هذه الشركات معظم أرباحها من التصدير، وهو ما توقعت الدراسة أن يستمر ويتسع.
أما الشركات الأميركية فتستفيد من السوق الداخلية الكبيرة وقلما تتجه نحو التصدير بسبب تعقيد اجراءات الحصول على الموافقة، وفق بلايدس.
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!