حجم النص
لا زلت قاعة الشهيد الرياضية المغلقة (قاعة الشهيد محمد باقر الحكيم ) في كربلاء تفتقر إلى الكثير من الدقة والمهنية والحرفية في العمل رغم ان وزارة الشباب والرياضة ومديرية شباب ورياضة كربلاء قد نفذتا عملية اعمار لهذه القاعدة وصرف الملايين عليها خلال السنوات الماضية
ونقل مراسل وكالة نون الخبرية ان أجهزة التبريد في القاعة لازالت محالة على التقاعد ومرمية تحت اشعة الشمس !!!
واضاف" فقد اتضح لنا إن أجهزة التبريد (البجكات) لم يتم نصبها من قبل الشركة المنفذة لحملة إعادة أعمار القاعة وتلك مشكلة كبيرة جداً حيث يعاني منها الرياضيون وخاصة خلال فصل الصيف فقد بقت تلك الأجهزة (البجكات) مطروحة على الأرض وسط الأتربة وأشعة الشمس الحارقة وهناك أيضا الأهداف (الهيروليكية) والخاصة بكرة السلة والتي تركت أيضا وسط العراء على اعتبار إن القاعة باتت مخصصة لفعاليتي كرة اليد والكرة الطائرة "
وتسائل رياضيون في كربلاء عبر وكالة نون الخبرية يا ترى أين تلعب وتتمرن فرق كرة السلة عندنا في كربلاء خاصة مبينين إن القاعة الاولمبية والواقعة في منطقة الملحق هي مخصصة للمباريات الرسمية .
وكالة نون خاص
أقرأ ايضاً
- برباعية نظيفة.. اليابان تعمق جراح إندونيسيا برباعية وتبتعد عن ملاحقيها
- العراق يسمح بدخول الأردنيين لحضور المباراة دون تأشيرة دخول
- محافظ كربلاء يلتقي مدرب ورئيس نادي كربلاء ويجدد دعمه لمسيرة النادي في دوري نجوم العراق