حجم النص
ندعم موقف الحكومة العراقية المتمثل برفض وإدانة وتجريم الإعتداء على البعثات الدبلوماسية، ونرى فيه موقفاً مسؤولاً يتفق مع مسؤوليات الحكومة باعتبارها الممثل والمعبّر عن سياسات ومواقف العراق ومصالح شعبه.
الأمن والإستقرار والمصالح العليا ليست سلعة في سوق الأجندات، ومن غير المقبول تغطية أي تعريض أو تهديد لأمن واستقرار وسيادة البلاد.
تعدد مراكز القوى ومنازعتها سلطات البلاد في الموقف والمصالح هي وصفة فشل ودمار للبلاد، ندعو الجميع إلى التخلي عنها والإصطفاف خلف الدولة والتمترس بشرعية سلطاتها بما يحقق مصالح شعبنا بعلاقات متوازنة وسيادية مع العالم.
حفظ الله العراق شعباً وأرضاً وسيادة.
أقرأ ايضاً
- بعد رفض الإمارات قصف العراق من أراضيها.. البنتاغون ينقل مقاتلات ومسيرات جوية إلى قطر
- السوداني يؤشر تعارضات بطريق التنمية: المشروع للعراق وليس لجهة قطاعية
- أمانة بغداد تكشف عن خطة كبرى لإكساء الشوارع المهمة في العاصمة