حجم النص
بادرت المعلمة الجامعية ختام أدريس مطالبتها بانتقال مكان عملها في مدرسة زهرة المدائن في الجانب الأيسر حيث محل سكناها إلى الجانب الايمن للموصل وفي منطقة حي النهروان المسمى حي التنك.
بينت" سبب قراري هو لدعم العملية التربوية في أيمن الموصل، مؤكدا أنه سيساهم ولو بشكل بسيط في تقديم خدماتها التربوية في المدارس التي تعاني من النقص في كوادرها التدريسية.
واكدت" أنها تقوم وبشكل مستمر كل يوم جمعة وسبت بالرسم على جدران المدارس مما يساهم في زرع الفرحة والابتسامة بنفوس أبناؤنا التلاميذ في مدارس أيمن الموصل، وإن حملاتها شملت العديد من المدارس في مدينة الموصل".
عماد بعو / كربلاء
أقرأ ايضاً
- نوع من الجبن "يحارب" ألزهايمر
- أكثر من 1100 مدرسة كرفانية وطينية و1200 آيلة للسقوط في العراق
- قنبلة فيتامينات.. نوع من الخس يحدث الفارق