حجم النص
للشاعر الدكتور عبد الهادي الحكيم (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِين َ) سورة الانبياء، آية:107 ("طَلَعَ البَدرُ عَلينا مِنْ ثَنِيَّاتِ الوِداعْ") فَتَبَاشَرْنَ بِمرآهُ هِضَابٌ وَتِلاعْ وَتَراكَضْنَ لِمَلْقاهُ سُهُولٌ وَضِياعْ وَأَسَرَّتْ وَرْدَةُ التَلِّ بِهِ وَرْدَ البِقَاعْ وَتَنَاجَينَ فلمْ يَبْقَ شَذىً إلاّ وَضَاعْ "أيُّها المبعوثُ فينا جِئْتَ بِالأَمرِ المُطاعْ وَجَبَ الشُكْرُ عَلينا مَا دَعا للهِ داعْ" (1) الأبيات بين قوسين مما استقبلت به المدينة المنورة رسول الله (ص) حين وصوله اليها.
أقرأ ايضاً
- كوب من الحليب يوميا.. سلاح في مواجهة سرطان شائع
- عادات يومية قد تكون سبب معاناتك من الصداع النصفي
- هل يساعد المغنيسيوم في مكافحة الإجهاد؟