حجم النص

اعداد: حسن الهاشمي
ـ قال تعالى: (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً) الفرقان:30.
ـ قال تعالى: (وَإِذْ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَٰقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ لَتُبَيِّنُنَّهُۥ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُۥ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ وَٱشْتَرَوْاْ بِهِۦ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ) آل عمران: 187.
ـ قال تعالى: (وَلَمَّا جَآءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ كِتَٰبَ ٱللَّهِ وَرَآءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) البقرة: 101.
ـ الهجر في اللغة هو ترك ما من شأنه أن يوصل، ومنه هَجْرُ الأَحْبَابِ : تَرْكُهُمْ والِابْتِعَادُ عَنْهُمْ بِجَفَاءٍ وَكَانَ يَلْزَمُ تَعَهُّدُهُمْ. معجم المعاني الجامع
- الامام علي (عليه السلام): (الله الله في القرآن، لا يسبقكم بالعمل به غيركم) نهج البلاغة: الكتاب 47.
ـ الإمام الرضا (ع): (أمروا بالقراءة في الصلاة؟ لئلا يكون القرآن مهجوراً مضيعاً وليكون محفوظاً فلا يضمحل ولا يُجهل) بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٨٢ - ص ٥٤.
ـ رَسُولُ اللَّهِ (ص): (أَنَا أَوَّلُ وَافِدٍ عَلَى الْعَزِيزِ الْجَبَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَكِتَابُهُ وَأَهْلُ بَيْتِي ثُمَّ أُمَّتِي ثُمَّ أَسْأَلُهُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ وَبِأَهْلِ بَيْتِي) تفسير نور الثقلين للشيخ الحويزي - ج4.
ـ زيارة الإمام الحسين(ع): (لقد أصبح رسول الله بفقدك موتوراً، وعاد كتاب الله مهجوراً) بحار الأنوار للمجلسي، ج 98 ص 241.
ـ الإمام الصادق (ع): (ثلاثة يشكون إلى الله عزّ وجلّ: مسجد خراب لا يصلي فيه أحد، وعالم بين جهّال، ومصحف معلّق قد وقع عليه الغبار لا يُقرأ فيه) الكافي للكليني، ج2 ص613.
- رسول الله (ص): (عليكم بالقرآن، فاتخذوه إماما وقائدا) كنز العمال للمتقي الهندي: ٤٠٢٩.
- الإمام علي (عليه السلام): (إن أحسن القصص وأبلغ الموعظة وأنفع التذكر كتاب الله جل وعز) الكافي للكليني: ٨ / ١٧٥ / ١٩٤.
- الإمام علي (عليه السلام): (لا تخلقه كثرة الرد وولوج السمع) فالقرآن يبقى جديداً على مرّ الزمان، فكثرة القراءة والتلاوة، لا تجعله خَلِقَاً قديما. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ٩ / ٢٠٣.
- الإمام علي (عليه السلام): (من قرأ القرآن فمات فدخل النار فهو ممن كان يتخذ آيات الله هزوا) نهج البلاغة: الحكمة ٢٢٨.
- الإمام الصادق (عليه السلام): (من لم يعرف الحق من القرآن لم يتنكب الفتن) المحاسن للبرقي: ١ / 341 / 702.
ـ الامام (عليه السلام): (حفظوا حروفه وضيّعوا حدوده) الكافي للكليني: 2/598.
ـ الإمام الصادق (ع): (السُّورَةُ تَكُونُ مَعَ الرَّجُلِ قَدْ قَرَأَهَا ثُمَّ تَرَكَهَا فَتَأْتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ وَتُسَلِّمُ عَلَيْهِ فَيَقُولُ مَنْ أَنْتِ فَتَقُولُ أَنَا سُورَةُ كَذَا وَكَذَا فَلَوْ أَنَّكَ تَمَسَّكْتَ بِي وَأَخَذْتَ بِي لَأَنْزَلْتُكَ هَذِهِ الدَّرَجَةَ) وسائل الشيعة للحر العاملي – ج6 ص158.
ـ الإمام الصادق (ع): (الْقُرْآنُ عَهْدُ اللَّهِ إِلَى خَلْقِهِ فَقَدْ يَنْبَغِي لِلْمَرْءِ الْمُسْلِمِ أَنْ يَنْظُرَ فِي عَهْدِهِ وَأَنْ يَقْرَأَ مِنْهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ خَمْسِينَ آيَةً) وسائل الشيعة للحر العاملي – ج6 ص158.
- الإمام الجواد (عليه السلام): (وكل أمة قد رفع الله عنهم علم الكتاب حين نبذوه وولاهم عدوهم حين تولوه، وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده، فهم يروونه ولا يرعونه، والجهال يعجبهم حفظهم للرواية، والعلماء يحزنهم تركهم للرعاية) الكافي للكليني: ٨ / ٥٣ / ١٦.
ـ رسول الله (ص): (يجئ يوم القيامة ثلاثة يشكون إلى الله عز وجل: المصحف، والمسجد، والعترة. يقول المصحف: يا رب حرقوني ومزقوني، ويقول المسجد: يا رب عطلوني وضيعوني، وتقول العترة: يا رب قتلونا وطردونا وشردونا فأجثوا للركبتين للخصومة، فيقول الله جل جلاله لي: أنا أولى بذلك) الخصال للصدوق: 132 أبواب الثلاثة، الحديث 232.
ـ رسول الله (ص): (فإذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وماحل مصدق ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة ومن جعله خلفه ساقه إلى النار) الكافي للكليني: 2/598.
ـ رسول الله (ص): (القرآن هدى من الضلالة وتبيان من العمى واستقالة من العثرة ونور من الظلمة وضياء من الاحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم وما عدل أحد عن القرآن إلا إلى النار) الكافي للكليني: 2/600.
ـ رسول الله (ص): (إني تارك فيكم أمرين إن أخذتم بهما لن تضلوا: كتاب الله عز وجل وأهل بيتي عترتي، أيها الناس اسمعوا وقد بلغت، إنكم ستردون علي الحوض فأسألكم عما فعلتم في الثقلين والثقلان: كتاب الله جل ذكره وأهل بيتي، فلا تسبقوهم فتهلكوا، ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم) الكافي للكليني: 1/294.
أقرأ ايضاً
- السنن الإلهية ودورها في التربية وفي فهم الواقع على ضوء القرآن الكريم
- القرآن وأوعية القلوب.. الشباب أنموذجاً
- الإجازات القرآنية ثقافة أم إلزام؟