حجم النص
تابع قسم الإعلام في العتبة الحسينية المقدسة وضمن حملة "لولا الفتوى" استطلاعاته آراء المثقفين من عرب وعراقيين حول فتوى الجهاد الكفائي التي أعلنتها المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف قبل نحو عام، للدفاع عن العراق ومقدساته وقد اجمع المثقفون على أن السيد السيستاني دام ظله قد أنقذ البلاد وأعاد للشعب كرامته وعزته وعادل ميزان القوى بعد انهيار مؤكد وجعل المبادرة في أيدي العراقيين لإحراز النصر وتحرير المدن المستباحة ولولا هذا الموقف الوطني العظيم لأصبح العراق لقمة سائغة للإرهاب. كما أعرب المستطلعون عن اعتزازهم وفخرهم بانتصارات أبطال الحشد والجيش والشرطة في سياق هذا الاستطلاع: سعيد أسود زرنان/ المدير الأقدم لمديرية تربية الأنبار الفتوى الصادره من المرجعية الرشيدة هي من أنقذت تدهور وانكسار الجيش العراقي.. لولا الفتوى وتلبيتها من قبل أبناء العراق الغيارى لكانت الأمور الأمنية تدهورت أكثر. ليان حِميَر الطيري/ ناقدة أنا كمواطنة عربية أحمل في عروقي من كل بلد عربي قطرة دم.. وطالما كانت المرجعية تفتي بمحاربة الدواعش فأقول: الله ينصر العراق على الدواعش الكلاب.. فعلاً لولا فتوى الجهاد يعلم الله ما كان سيحل بالعراقيين. صادق الموسوي/ رئيس مؤسسة العراق للإعلام والعلاقات الدولية مرّ العراق في العامين الماضيين بظروف صعبة من الناحية الأمنية.. عشعش الاٍرهاب في مفاصل كبيرة من أرجائه ووصل تهديده الى حدود العاصمة، حتى جاءت فتوى المرجعية بالجهاد الكفائي فصفعت الاٍرهاب صفعة لم يكن يتوقعها. ولولا الفتوى لكان الاٍرهاب اليوم يفتك بنا بشكل كبير. لقد رحم الله العراق بهذه الفتوى التي جاءت في وقتها. جبار الشمري/ صحفي الفتوى كانت الحل الأوحد لحماية العراق من الانهيار وثبت ذلك على ارض الواقع من خلال المعارك التي خاضها الحشد المقدس في آمرلي وديالى وتكريت والبغدادي والآن في الرمادي وفي الغد القريب بالموصل.. فالمؤامرة كانت أكبر من إمكانيات الدولة العراقية بحكومتها الحالية. الدكتور عبد عون المسعودي/ أستاذ جامعي منذ أن سقط النظام السابق تهدمت معه المؤسسة العسكرية بكاملها وكان أملنا أن تبنى من جديد على أسس تليق بعراق الحضارات ولكن ما يؤسف له راح السياسيون يتصارعون على خيرات ومناصب الدولة ناسين أن هناك شرا وأخطارا تحيط به من كل الجهات. وبشكل مفاجئ ظهرت قوى الظلام من المتطرفين والبعثيين وغيرهم تحت عنوان داعش. وبين ليلة وضحاها تساقطت المدن العراقية بأيديهم التي لا ترحم وأصبح نصف العراق محتلا ولم نجد جيشا سوى قوائم من الأسماء الفضائية ومئات من الشباب العزل تساق للذبح في سبايكر وهنا أصبح الخطر واضحا ليس على الإنسان العراقي بل حتى المراقد المقدسة ناهيك عن ثروات البلد وأصبح الشعب بكل أطيافه حائراً مهزوما أمام هذا البلاء يبحث عن منقذ وفعلا كانت الحوزة الدينية والسيد السيستاني المسؤول الأول عن طبيعة المواجهة إذ نادى بفتوى الجهاد الكفائي فهب الشعب لتلبية النداء دفاعاً عن الدين والأرض والعرض وهاهم يتسابقون على الشهادة وقد تحققت الانتصارات على الأرض.. نعم لو لم تكن الفتوى لما بقي شيء في العراق. باسم العطواني/ إعلامي وخبير في لغة الإشارة لولا فتوى المرجعية الرشيدة لأصبح القتال مع الدواعش في بغداد وربما في المحافظات الجنوبية بتقديري كان التوقيت الذي جاءت فيه الفتوى محسوباً ومدروساً بدقة عالية جدا خصوصاً وأن الفتوى لم تحمل طابعا طائفيا كما يحاول البعض تشويه ذلك. أصيل سلوم/ فنانة تشكيلية مرجعيتنا الرشيدة الصابرة وسام شرف على صدر كل عراقي غيور شريف لا يرضى بالذل فلولا وجودها لما كنّا الآن ولا كانت آراؤنا وما علت بالحرية أصواتنا لا سمح الله.. كنّا أصبحنا سبايا أذلاء بيد الأعداء الظلاميين.. فهنيئا لمن لبى النداء وسار في ركب الحسين عليه السلام ونهجه. صلاح حسن السيلاوي/ شاعر وصحفي لولا الفتوى لما سألتني سؤالك هذا الآن، لأننا جميعا سنكون إما شهداء أو ممن أمسك السلاح ليدافع عن أرضه وشرفه.. الفتوى نقلت العراقيين من مرحلة الدفاع الدائم الى الهجوم الدائم على داعش. لهذا فهي أكدت في هذه المرحلة التي غاب فيها القانون وضعف فيها الجيش وتهاوت المعنويات امام عصابات الظلم، أكدت أنها صمام أمان يدافع عن قوة وحضور وصمود الانسان، أجد ان الفتوى والمرجعية انقذت العراق من احتلال كامل او شبه كامل وتمكنت من رفع معنويات العراقيين جميعا والتأكيد لهم بأن فيهم طاقات كبرى لمواجهة الظلام، على الرغم من جميع ما مسهم من ضرر فادح بحياتهم جراء الحروب المتكررة والصراعات التي خلقها الساسة على سلطة البلاد. أبرار جواد كاظم/ صحفية لا يخفى على الجميع مآل بلدنا الحبيب والأهواء التي تجاذبته من كل جانب بين اطماع واحتلال وتضارب افكار وغياب المركزية وهشاشتها وسط تعدد الاراء وعدم ارتكازها الى الموضوعية ما جعله عرضة للعدوان وتطفلات الأصدقاء ووسط هذا وذاك اغتصبت اراض واستبيحت اعراض بداء ووباء تفشى في أراضينا مع وجود بعض الحواضن ممن باعوا تراب الوطن بمتاع بخس وهنا جاء الرد مدويا صادحا بالحق تجسد بصوت المرجعية التي استشعرت الخطر فأفتت بالجهاد الكفائي فلبى الجميع النداء ليكون شوكة في اعين الغاصبين ولولاه لوصل العدوان لمقدساتنا وبيوتنا واستبيحت اعراضنا. الدكتور منتصر العوادي/ أستاذ جامعي وإعلامي إنها فتوى تاريخية أنقذت العراق من محن وأزمات لا يعلم آثارها وتبعاتها إلا الله في ظل ما نعرفه من تدهور امني وسياسي في الدولة العراقية وعلى مختلف الاصعدة فهي لم تنقذ العراق فحسب بل حتى المنطقة بصورة عامة ولو لا سمح الله تخيلنا أن داعش استولى على العراق فما سيكون مصير الشيعة والسنة وباقي القوميات الاخرى بل ما سيكون مصير الدول المحيطة بنا؟! ميثاق كريم الركابي/ شاعرة وروائية لولا فتوى المرجعية لأصبح العراق تحت نير داعش ومن دون عناء.. ما يميز الطائفة الشيعية في العراق انها في المواقف المصيرية تكون حازمة ومتوازنة في فتواها فرغم كل الاختلافات المذهبية وبكل التفاصيل إلا أنها في ساعة تقرير المصير يكون هدفها أولا الوطن والمواطن وبغض النظر عن قوميته ودينه ومذهبه. مصلحة الوطن فوق كل شيء.. هذه الفتوى كانت عقارا يشفي العراق من وباء الاحتلال ووباء الطائفية. شاكر المدني/ إعلامي لم تأتِ الفتوى المقدسة لإنقاذ البلاد والعباد من شرور شذاذ الآفاق فحسب، بل جاءت لتلقن أسيادهم الأمريكان وأذنابهم في المنطقة درسا سيعيدهم لقراءة التاريخ ألف مرة. فبهذه الفتوى أراد سماحة السيد السيستاني أن يذكر الغرب بأن جميع مؤامرات أسلافهم من قبل قد تحطمت على عتبات مراجعنا العظام الذين لا يركعون إلا لله. نجوى البياتي/ كاتبة صدور فتوى الجهاد الكفائي كان له التأثير الكبير والعظيم في وقف المد الداعشي في العراق وخصوصا عن بغداد مما جعل العشائر تبادر هي الأخرى بالحث على الانخراط تحت لوائه وأبعد شيئا ما من ظلال الطائفية البغيضة وكان له الدور الاكبر في حجم الانتصارات وتحرير المدن بل ومسك الارض بعد تحريرها. سعد عواد/ صحفي فتوى المرجعيه حفظت العراق من الضياع وبرهنت على وطنية كبيرة وشعور بالمسؤولية وان العراق ليس ملكا لطائفة أو مذهب أو مكون.. لولا فتوى المرجعية الدينية العليا والتي اعلنت الجهاد الكفائي وأحبطت كل المحاولات التي كان يخطط لها أعداء العراق، بل ان هذه الفتوى المباركة قد اصابتهم بالذهول حيث هب الآلاف من أبناء الشعب دفاعا عن الشرف والكرامة والمقدسات وتشكلت على اثرها العشرات من ألوية الحشد الشعبي المبارك الذي كان له الدور الكبير في طرد الدواعش واستعادة المدن المحتلة. تركي حمود/ إعلامي لولا فتوى المرجعية الرشيدة لكنا الان في حال لا نحسد عليه كالأسرى بيد الدواعش وبلا وطن مشردين على الحدود نبحث عن مأوى يقينا شرهم ولأصبحت مقدساتنا وجوامعنا ومآذننا يكبر فيها المجرمون باسم الله تعالى وهم ينحرون أطفالنا أمام أعيينا.. لولا الفتوى لأصبحت مدننا يصول ويجول فيها الداعشي الصيني والأفغاني وأمثالهم. هند إبراهيم النجار/ مهندسة نحن محظوظون لوجود انسان قادنا وبطريقة ما إلى حفظ كرامتنا وعزتنا.. إنسان أراد بفتواه أن يكون الشعب العراقي بكامله واحدا موحدا.. إنسان أراد بفتواه ان يكون الجميع مشتركا بتحرير العراق لذلك نحن اليوم وبفضل من الله تعالى وبعد عام على الفتوى المقدسة ما زلنا على قيد الحياة. حيدر العمشاني/ صحفي الفتوى نواة التحرير والجميع يعلم ـ العدو قبل الصديق ـ أن المرجعية العليا الرشيدة كانت ولا تزال وستبقى إن شاء الله هي صمام الأمان لعموم أبناء الشعب العراقي، وما جاءت الفتوى المباركة إلا لكي تكون الرادع الحقيقي لدحر الكفرة والمجرمين الذين عاثوا بالأرض فساداً. نعم نقولها ان الشعب كان قد سأم من سياسات الحكام الذين توالوا على ادارة البلاد السياسية التي جاءت بداعش وغير داعش لذلك فأن المرجعية الرشيدة اعطت هذه الفتوى لتكون النواة الحقيقية لتحرير الأراضي المغتصبة من الدواعش والحفاظ على هيبة العراق وشعبه. إسراء أحمد المالكي/ مهندسة ظننت أن داعش سيدخل بسهولة إلى بغداد ومحافظات الوسط والجنوب إذا ما استمر الوضع على ما كان عليه حتى صدرت الفتوى التي لم يكن أحد يتوقعها فقلبت المعادلة.. الاستجابة السريعة من قبل الرجال والتضحيات التي قدمت فاقت كل التوقعات.. عاد العراق ليتصدى لمسؤولية الدفاع عن العقيدة قبل الدفاع عن الأرض والعرض فأخذنا بثأر شهدائنا واستعدنا اراضينا برجال لا يهابون الموت ونساء تفخر بأبنائها الشهداء.. فتوى المرجعية لم تحقق النصر المادي فقط بل حققت النصر المعنوي. صادق مهدي حسن / مدرس لغة انكليزية فتوى الجهاد الكفائي هزت عروش كل طغاة الإرهاب ومؤسسيه والمدافعين عنه وسيكتب التأريخ أن هناك لله جنوداً لبسوا القلوب على الدروع قد لبوا ذلك النداء العظيم وها هي الانتصارات تتوالى رغم كل ما يواجهونه من تحديات. كريم الشافعي/ رئيس التجمع العراقي للسلم الاهلي والأمن المجتمعي إن فتوى المرجعية الكريمة جاءت في وقت حرج كان مصير العراق فيه على المحك ولابد من موقف وطني قافز على الطائفية يستنفر العراقيين جميعا للدفاع عن وحدة العراق. لذلك فان فتوى المرجعية التي طالما كانت صمام أمان العراق ساهمت في وقف المد الداعشي، لكن تطبيق فتوى المرجعية من قبل الحكومة ما كان بالشكل الصحيح. فمرجعيتنا الرشيدة دعت الى التطوع في صفوف الجيش والشرطة وليس تأسيس تشكيلات جديدة وأيضا دعوة المرجعية كانت لكل العراقيين وليس للشيعة فقط. ضياء قاسم/ إعلامي إذا أردنا أن نتحدث عن الفتوى وأهميتها وتوقيتها علينا أن لا نغفل الحديث عن استجابة الجماهير الباهرة لهذه الفتوى وتفانيهم في الالتزام بها.. كانت الفتوى ولا زالت اقوى واهم عامل لوحدة العراق والحفاظ على المذهب حتى ان الكثير من ابناء الشعب العراقي رفع شعار(داعش يوحدنا) اي ان مواجهة هذا العدو المشترك تحت فتوى الجهاد وحدت ابناء العراق للدفاع عن مقدساته ارضا وشعبا.. لولا فتوى الجهاد لذهب العراق وشعبه بيد الارهاب الذي يراد منه اكثر من السيطرة على الارض والثروات بل يراد منه السيطرة والهيمنة على ارواح الناس ومعتقداتهم وترويج ثقافة التكفير والقتل والذبح. رقية الطائي/ إدارة أعمال لولا الفتوى مرجعيتنا الرشيدة ولولا حثها عل الجهاد وحمل السلاح لأصبح العراق الان تحت يد من لا يعرف معنى الإنسانية والرحمة ولا يعرف شيئا اسمه مقدسات شرف او دين هذا مرض اشبه بالسرطان في الجسم لو لم نعالجه في البداية لا نتشر في جميع اجزاء بلدنا لانتهك عرض النساء وقتل ما قتل من الاطفال. حمزة هادي العبادي/ مهندس لوﻻ فتوى المرجعية الرشيدة لأصبح الوضع الأمني من الخطورة بمكان ربما يهدد به أمن وسلامة جميع محافظاتنا العراقية العزيزة كما ان الفتوى ساهمت برفع الروح المعنوية للجندي العراقي بعد سقوط الموصل. إذن فالفتوى العظيمة ساهمت بشكل كبير في عمل توازن قتالي حيث تحول ابطالنا من الدفاع الى الهجوم. عادل الصويري/ شاعر لا يمكن لأي منصف متتبع لأحداث ما بعد 2003 ولغاية اليوم أن يغفلَ دور المرجعية العليا التي أصبحت مثالاً للاعتدال والوسطية متكئة على إرث عظيم يتمثل بمنهج الرسول وأهل بيته صلوات الله عليهم، وقد استشعرت خطر الهجمة التكفيرية التي تمثلها عصابات داعش فما ما كان منها إلا إصدار فتوى التف حولها العراقيون بمختلف طوائفهم لدرء هذه الهجمة الشرسة وبرأيي الشخصي أقول إن فتوى السيد السيستاني كانت العصا التي ابتلعت ثعابين المؤامرات الخارجية ولولاها لنفذ سم هذه الثعابين لجسد الوحدة الوطنية العراقية وما التفاف العراقيين وتلبيتهم للدعوة إلا برهان واثبات لا يقبل الشك على انها فتوى عابرة للطوائف والأديان انطلقت من رجلٍ أمينٍ على القيمة العليا التي أرادها الله للإنسان. عبد المنعم الجبوري/ كاتب صحفي جاءت فتوى المرجعية منسجمة مع المهمة الدينية والتاريخية واﻻنسانية للحوزة العلمية الشريفة في الدفاع عن الدين والمذهب وموضحة لمخاطر الظاهرة الداعشية وحواضنهم والعصابات المسلحة المؤتمرة بأوامر الامبريالية العالمية والصهيونية وأصحاب اأغراض اﻻقليمية من عرب الحنسية.. فقد هب المؤمنون مدافعين عن تراب الوطن الغالي وقدموا ارواحهم ودماءهم الطاهرة وأذاقوا الدواعش مرارة الهزيمة واﻻنكسار. جلال حيدر حسن المحنا/ ناشط المرجعية قنديل العراق ولو لم تتخذ القرار الحكيم لكان العراق لقمة سهلة يلوثها الدواعش بخبثهم وبتزييفهم للمبادئ الحقيقية لديننا الحنيف وشريعتنا السمحاء.. لقد فجر السيد علي السيستاني الغضب الداخلي في نفوس العراقيين من المخلصين الشجعان الذين سارعوا كالحمم البركانية يتدافعون للذهاب لساحات الوغى والنصر الذين عاهدوا هذه الارض ان تسقى بدمائهم الزكية ليكونوا سدا آمنا لحدود العراق ولأهله ولشعبه. أزهر خميس/ مخرج تلفزيوني لا شك أن الفتوى كانت صِمَام أمان للعراق بشكل عام ولولاها لعاث المفسدون في بلادنا ولوصلت الأحوال إلى ما لا يحمد عقباها. الفتوى نبهت الكل للخطر الداهم. وهب الجميع من مسيحيين وسنة وشيعة وتركمان وكل مكونات الشعب العراق لتلبية نداء المرجعية وسيكتب النصر للعراق العزيز قريبا. شيماء شاكر/ محللة كيميائية قبل الفتوى بيوم واحد كانت داعش على أسوار بغداد وكان بعض الأغنياء يحزمون أمتعتهم للسفر ونقل اموالهم إلى خارج البلاد حتى لا تتم مصادرتها من قبل داعش الإرهابية. أما الفقراء كانوا ينتظرون ما سيحل بهم بالعراق. وبعضهم فكر إن دخلت داعش بغداد فسيقوم هو بقتل عائلته ومن ثم ينتحر وبعض الناس فكروا بالمقاومة لصد داعش.. ولكن بعد فتوى الجهاد تغيرت الأوضاع تماما حيث صار الغني والفقير يقاتلان في خندق واحد ضد الإرهاب ويحققان النصر بعد النصر. استطلاع وتحرير: حيدر السلامي
أقرأ ايضاً
- الكهرباء: التحول الذكي سيوفر أكثر من 20 ساعة تجهيز يومياً
- سفيرة جنوب افريقيا تزور كربلاء المقدسة وتلتقي بمحافظها
- تجهيز أكثر من ٢٢ الف بطاقه وقودية للعوائل في كربلاء المقدسة بمنتوج النفط الأبيض