حجم النص
أعلنت وزارة التخطيط، الأربعاء، عن إعداد خطة خمسية لخفض نسبة الفقر في العراق، وفيما كشفت عن ارتفاع نسبة الفقر الى 31%، أكدت أن جائحة كورونا دفعت 4.5 مليون عراقي الى ما دون خط الفقر.
وقال مدير عام الستراتيجية في الوزارة صباح جندي منصور في تصريح صحفي، إن “الدائرة بصدد إعداد خطة خمسية لتقليل نسبة الفقر في العراق”، مشيراً الى “وجود اجتماعات مع الخبراء المحليين والدوليين بهذا الصدد لتقليل النسبة وفق الظروف والإمكانات المتاحة”. وأضاف منصور، أن “لدى الوزارة أساساً خطة مقرة للسنوات 2018 – 2022، إلا أن الظروف التي مر بها العراق كجائحة (كورونا) والأزمة المالية وارتفاع سعر صرف الدولار أضافت فقراء جدد الى الذين كانوا موجودين”، منبهاً الى أن “الوزارة عملت من خلال وثيقة الاستجابة بالتركيز على القضايا الحساسة والطارئة وعلى الفئات الهشة القريبة من خط الفقر”. وبين أن “الستراتيجية تعمل على المعالجة متعددة الأبعاد التي لا تكتفي بتقليل نسب الفقر المادي فحسب وإنما معالجة الجوانب التعليمية والصحية والسكن، ولدينا مشاريع يتم تمويلها والبدء بإدراج مشاريع جديدة، تختلف عن ما موجود في موازنة تنمية الأقاليم بعد أن عادت الموازنة الى طبيعتها، وتركيز الأموال على المناطق وبؤر الفقر في المحافظات والفجوات التنموية فيها التي تتمثل بالقضاء أو الناحية الأفقر في كل منها ودراسة الفجوات التنموية الموجودة لديهم على مستوى المراكز الصحية وقطاع السكن والماء بالتعاون مع المحافظات”.
وقال مدير عام الستراتيجية في الوزارة صباح جندي منصور في تصريح صحفي، إن “الدائرة بصدد إعداد خطة خمسية لتقليل نسبة الفقر في العراق”، مشيراً الى “وجود اجتماعات مع الخبراء المحليين والدوليين بهذا الصدد لتقليل النسبة وفق الظروف والإمكانات المتاحة”. وأضاف منصور، أن “لدى الوزارة أساساً خطة مقرة للسنوات 2018 – 2022، إلا أن الظروف التي مر بها العراق كجائحة (كورونا) والأزمة المالية وارتفاع سعر صرف الدولار أضافت فقراء جدد الى الذين كانوا موجودين”، منبهاً الى أن “الوزارة عملت من خلال وثيقة الاستجابة بالتركيز على القضايا الحساسة والطارئة وعلى الفئات الهشة القريبة من خط الفقر”. وبين أن “الستراتيجية تعمل على المعالجة متعددة الأبعاد التي لا تكتفي بتقليل نسب الفقر المادي فحسب وإنما معالجة الجوانب التعليمية والصحية والسكن، ولدينا مشاريع يتم تمويلها والبدء بإدراج مشاريع جديدة، تختلف عن ما موجود في موازنة تنمية الأقاليم بعد أن عادت الموازنة الى طبيعتها، وتركيز الأموال على المناطق وبؤر الفقر في المحافظات والفجوات التنموية فيها التي تتمثل بالقضاء أو الناحية الأفقر في كل منها ودراسة الفجوات التنموية الموجودة لديهم على مستوى المراكز الصحية وقطاع السكن والماء بالتعاون مع المحافظات”.
أقرأ ايضاً
- القضاء العراقي يستدعي خميس الخنجر للتحقيق
- فيديو:وافد لبناني يعالج اخيه في كربلاء : بركات الامام الحسين تجلت في كرم الشعب العراقي
- تركيا منفتحة على المبادرة العراقية للوساطة مع سوريا وتدعو لاجتماع ثلاثي