قال مستشار القائمة العراقية هاني عاشور ان"رئيس القائمة اياد علاوي سيزور موسكو بداية الشهر المقبل تلبية لدعوة رسمية روسية لاجراء مباحثات بشأن الاوضاع في المنطقة والعراق".
وقال عاشور اليوم الاربعاء ان"هذه الزيارة تأتي في اطار برنامج يتضمن زيارة واشنطن بعد تركيا وقطر بناء على دعوات من تلك الجهات لبحث الاوضاع الجديدة".
وفي جانب اخر اشار عاشور الى ان"التصريحات التي اطلقها بعض النواب والسياسيين بشأن لقاء قريب يجمع علاوي ورئيس الوزراء نوري المالكي، هي مجرد توقعات او امنيات".
واوضح انه"لا يوجد أي ترتيب لعقد لقاء بين الطرفين لانه لم يحصل أي جديد على مستوى الاصلاحات او بوادر تغيير في سياسة رئيس الوزراء او وجود نية للتغيير والتخلي عن استهداف القائمة العراقية"،حسب تعبيره.
واضاف عاشور ان"عودة الرئيس جلال طالباني الى العراق من المالنيا حيث يعالج في احدى مصحاتها واحتمال دعوته لمؤتمر وطني يمكن ان تعيد الحراك السياسي، لكن من غير التوقع ان يحدث تغيير واضح، خاصة وان دعوته لهذا المؤتمر مضى عليها اكثر من ثمانية أشهر".
واوضح ان"ورقة الإصلاحات ما زالت حبيسة التحالف الوطني وان هناك خلافات بشأنها داخل التحالف نفسه ما يعني ان الخلافات ستكون اكبر اذا ما تم طرحها على الكتل الاخرى".
وقال عاشور ان"القائمة العراقية تسمع جعجعة بلا طحين عن الاصلاح، وان الامر الاكثر خطورة لدى الكتل السياسية سيكون عدم وجود ضمانات لتنفيذ الإصلاح وبقاء الأمور على السياق الماضي في نقض التعهدات وعدم الوفاء والالتزام، والتي اصبحت سمة واضحة في مسار العملية السياسية وفي برنامج دولة القانون الذي لا يريد التفاهم والوصول الى شراكة وطنية".
وقال عاشور اليوم الاربعاء ان"هذه الزيارة تأتي في اطار برنامج يتضمن زيارة واشنطن بعد تركيا وقطر بناء على دعوات من تلك الجهات لبحث الاوضاع الجديدة".
وفي جانب اخر اشار عاشور الى ان"التصريحات التي اطلقها بعض النواب والسياسيين بشأن لقاء قريب يجمع علاوي ورئيس الوزراء نوري المالكي، هي مجرد توقعات او امنيات".
واوضح انه"لا يوجد أي ترتيب لعقد لقاء بين الطرفين لانه لم يحصل أي جديد على مستوى الاصلاحات او بوادر تغيير في سياسة رئيس الوزراء او وجود نية للتغيير والتخلي عن استهداف القائمة العراقية"،حسب تعبيره.
واضاف عاشور ان"عودة الرئيس جلال طالباني الى العراق من المالنيا حيث يعالج في احدى مصحاتها واحتمال دعوته لمؤتمر وطني يمكن ان تعيد الحراك السياسي، لكن من غير التوقع ان يحدث تغيير واضح، خاصة وان دعوته لهذا المؤتمر مضى عليها اكثر من ثمانية أشهر".
واوضح ان"ورقة الإصلاحات ما زالت حبيسة التحالف الوطني وان هناك خلافات بشأنها داخل التحالف نفسه ما يعني ان الخلافات ستكون اكبر اذا ما تم طرحها على الكتل الاخرى".
وقال عاشور ان"القائمة العراقية تسمع جعجعة بلا طحين عن الاصلاح، وان الامر الاكثر خطورة لدى الكتل السياسية سيكون عدم وجود ضمانات لتنفيذ الإصلاح وبقاء الأمور على السياق الماضي في نقض التعهدات وعدم الوفاء والالتزام، والتي اصبحت سمة واضحة في مسار العملية السياسية وفي برنامج دولة القانون الذي لا يريد التفاهم والوصول الى شراكة وطنية".
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!