صدر في كربلاء المقدسة كتاب جديد معنون (الحسين قتيل العبرة) من تأليف العلامة الراحل الشيخ عبد الزهرة الكعبي واعداد الشيخ احمد الحائري الاسدي
وقال الشيخ احمد الحائري لوكالة نون الخبرية ان الكتاب يتكون من 160 صفحة وهو نفس المقتل الذي اذيع في دار الاذاعة العراقية يوم عاشوراء عام 1958 وهو من تايف العلامة الراحل الشيخ عبد الزهرة الكعبي "
واضاف" ان الهدف من اعداد هذا الكتاب بطبعة جديدة هو لبيان تجديد واقعة الطف في عالم التاليف والتاريخ لان الامام الحسين ضمير هذه الامة وسيد شهدائها ورائد الاحرار في المسيرة الانسانية موضحا ان هذا الكتاب القيم الذي الفه العلامة الخطيب الشيخ عبد الزهراء الكعبي قد سجل حوادثا مهمة لواقعة الطف الاليمة "
والخطيب الشيخ عبد الزهراء بن الشيخ فلاح ابن الشيخ عباس ابن الشيخ وادي الكعبي ولد بمدينة المشخاب في الرابعِ من يونيو 1909 وتوفي بعد ان دس له السم من قبل القوات الامنية لنظام البعث البائد عن طرق فنجان القهوة التي قدمت له في مجلس فاتحة، فرجع إلى مجلسه في صحن العباس (عليه السلام) وأثناء قراءته أصابته حالة إغماء سقط على أثرها من على المنبر وفي طريقه إلى المستشفى عرجت روحه الطاهرة إلى ربها راضيةً مرضية في ليلة شهادة فاطمة الزهراء (عليها السلام) يوم 6/ 6/ 1974م،
وكالة نون خاص
وقال الشيخ احمد الحائري لوكالة نون الخبرية ان الكتاب يتكون من 160 صفحة وهو نفس المقتل الذي اذيع في دار الاذاعة العراقية يوم عاشوراء عام 1958 وهو من تايف العلامة الراحل الشيخ عبد الزهرة الكعبي "
واضاف" ان الهدف من اعداد هذا الكتاب بطبعة جديدة هو لبيان تجديد واقعة الطف في عالم التاليف والتاريخ لان الامام الحسين ضمير هذه الامة وسيد شهدائها ورائد الاحرار في المسيرة الانسانية موضحا ان هذا الكتاب القيم الذي الفه العلامة الخطيب الشيخ عبد الزهراء الكعبي قد سجل حوادثا مهمة لواقعة الطف الاليمة "
والخطيب الشيخ عبد الزهراء بن الشيخ فلاح ابن الشيخ عباس ابن الشيخ وادي الكعبي ولد بمدينة المشخاب في الرابعِ من يونيو 1909 وتوفي بعد ان دس له السم من قبل القوات الامنية لنظام البعث البائد عن طرق فنجان القهوة التي قدمت له في مجلس فاتحة، فرجع إلى مجلسه في صحن العباس (عليه السلام) وأثناء قراءته أصابته حالة إغماء سقط على أثرها من على المنبر وفي طريقه إلى المستشفى عرجت روحه الطاهرة إلى ربها راضيةً مرضية في ليلة شهادة فاطمة الزهراء (عليها السلام) يوم 6/ 6/ 1974م،
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!