اعتبر الخبير القانوني طارق حرب ان استجابة المالكي لدعوة نظيره التركي مناسبة لاعادة تقويم العلاقات بين البلدين موضحا ان هذه زيارة رئيس الوزراء لتركيا ان لم تحقق فائدة للعراق فليس فيها ضرر .
وقال حرب لوكالة نون الخبرية اليوم الخميس "ان هنالك اسبابا عديدة تكمن وراء استجابة دولة المالكي لدعوة رئيس وزراء تركيا منها لانها مناسبة لاعادة تقويم العلاقات التركية العراقية بعد ما شابها من ازمة وقد تكون فاتحة لاسس جديدة بين الدولتين مبنية على وفق ميثاق الامم المتحدة والقانون الدولي "
واضاف "كما ان هنالك شخصيات عراقية عديدة قبلت هذه الدعوة فالاولى بدولة المالكي قبولها لاسيما وان عدم قبول هذه الدعوة سيطلق العنان لدى البعض في الاسترسال بالحديث مع الاتراك مما يزيد الازمة ازمة جديدة . "
وبين طارق حرب " ان حضور دولة المالكي سيكون الشخصية العراقية الاولى بالنسبة للشخصيات العراقية الاخرى التي قبلت الدعوة بحكم المنصب وطبقا لبروتوكولات الدولة المقررة في هذه المناسبات لا سيما وان الدعوة وجهت لبعض الشخصيات التي لها موقف معين من العملية السياسية في العراق وفي جميع الاحوال فان زيارة تركيا ان لم تحقق فائدة للعراق فليس فيها ضرر .
وكالة نون خاص
وقال حرب لوكالة نون الخبرية اليوم الخميس "ان هنالك اسبابا عديدة تكمن وراء استجابة دولة المالكي لدعوة رئيس وزراء تركيا منها لانها مناسبة لاعادة تقويم العلاقات التركية العراقية بعد ما شابها من ازمة وقد تكون فاتحة لاسس جديدة بين الدولتين مبنية على وفق ميثاق الامم المتحدة والقانون الدولي "
واضاف "كما ان هنالك شخصيات عراقية عديدة قبلت هذه الدعوة فالاولى بدولة المالكي قبولها لاسيما وان عدم قبول هذه الدعوة سيطلق العنان لدى البعض في الاسترسال بالحديث مع الاتراك مما يزيد الازمة ازمة جديدة . "
وبين طارق حرب " ان حضور دولة المالكي سيكون الشخصية العراقية الاولى بالنسبة للشخصيات العراقية الاخرى التي قبلت الدعوة بحكم المنصب وطبقا لبروتوكولات الدولة المقررة في هذه المناسبات لا سيما وان الدعوة وجهت لبعض الشخصيات التي لها موقف معين من العملية السياسية في العراق وفي جميع الاحوال فان زيارة تركيا ان لم تحقق فائدة للعراق فليس فيها ضرر .
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!