كشف رئيس كتلة اشراقة كانون د. حيدر المطيري عن مبلغ راتبه الشهري الذي استلمه بعمله كعضو في مجلس نواب العراقي

وقال المطيري على حسابه الشخصه وتابعته وكالة نون الخبرية إيفاءاً بوعدنا لجمهورنا بخصوص التفاصيل المالية التفصيلي ، أود بيان التالي :

١- استلمت أول مبلغ عن عملي كعضو مجلس نواب قدره ستة ملايين وثلاث وعشرون ألف دينار عراقي، قطع المصرف مبلغ ٣٣الف تقريباً كأجور تسجيل وبقي في الرصيد ٩٠ ألف واستلمت فعلياً خمسة ملايين وتسعمائة ألف دينار عراقي عن فترة ثلاث أسابيع من ١/١٠ إلى ١/٣١ (وعليه يكون راتب النائب الفعلي الشهري ثمانية ملايين وثلاثون ألف دينار عراقي).

٢- لا يوجد مبلغ تحسين معيشة حيث الغي هذا الأمر في عام ٢٠١٩ وكما مبين في جريدة الوقائع بالعدد ٤٥٦٦ والمتضمنة قانون ٢٨الذي ينص على ذلك وكما مرفق طيا، وقد اتصل بي العديد من الإخوة بهذا الشأن وبينت لهم ذلك.

٣- وعدت الجمهور أن أستلم بمقدار راتبي في الجامعة والبالغ مليونين وسبعمائة وأربعة عشر ألف شهرياً، وعليه يكون مبلغ الثلاث أسابيع هو مليون وتسعمائة ألف ضبط، وعليه الفضلة من راتب النائب عن راتبي كأستاذ جامعي لثلاث أسابيع تساوي (٥٩٠٠٠٠٠ - ١٩٠٠٠٠٠ =٤٠٠٠٠٠٠٠) أربعة ملايين ضبط.

٤- لم نستلم أي عجلة لا من مجلس النواب ولا من المحافظة، ولا يوجد قانون بذلك، وإلى الآن ننتقل بسيارتي الشخصية.

٥- تسلمنا خط اثير وخط آسيا مجاني.

٦- حتى الآن لم نؤجر ببت أو شقة في بغداد واكتفينا بالمبيت في بيت أحد الإخوة وأغلب الأحيان نتحمل الذهاب والإياب، علماً أن القانون يسمح للنائب إيجار بيت في بغداد بما لا يتجاوز الثلاث ملايين وتصرف حين إبرام العقد مع صاحب الدار أو الشقة، ومع الأسف هنالك استغلال واضح من قبل أهل الأملاك بهذا الشأن حيث أن أسعارهم مبالغ بها.

٧- بالنسبة للحماية لم اسمح إلا بثلاثة خلال شهر الواحد ثم تم التعاقد مع خمسة خلال شهر الثاني وعلبه يكون العدد الكلي حالياً ثمانية، علما أن راتب الحماية مليون وثمانون ألف لكل فرد، ويسمح القانون بتشغيل ١٦ فرد وسأقوم بتشغيل البقية حين الحاجة. في هذا الأمر لدي ملاحظتين يعتقد البعض أن الحماية للنائب فقط وحقيقة الأمر هي لبيته وأطفاله ومكتبه وله أثناء التنقل ومنهم المرافق والمتابع والسائق، تعرضت لضغوط كبيرة جداً بهذا الشأن بسبب كثرة المحتاجين لهذا العمل، كما تعرضت لانتقاد أيضا لأني لم أطالب بتقليل عددهم، وهنا أقول حتى الآن لم تعقد جلسة أعمال واحدة وحقيقة أن حاجات المواطنين من حيث استقبال الشكاوى ومتابعتها تحتاج اعداد غير محسوبة من قبل المنتقدين.

٨- تم فتح مكتب (لي وللاخ مصطفى الكرعاوي) لاستقبال الجماهير والتواصل معهم وفقاً لبرنامجنا الانتخابي وكانت كلفة فتحه اثنا عشر مليون ومئة وثمانية عشر ألف ( أثاث ٣.٣٦٥مليون، ٨٤٨ ألف كاربت، ٤٧٥ ألف كراسي مع طبلات بلاستيك للجمهور، ٤٠٠ ألف ستائر،١٦٤ ألف تحفيات مع زهور اصطناعية، ٦٢ ألف حاويات، ١.٣٩٦مليون مواد وعمل كهرباء ومجاري وصحيات وبناء، ٣١٧ ألف مراوح مع تصليح زجاج وتنظيف، ٢٣٠ ألف تنظيف وترتيب حديقة، ١.٧٦١مليون حديد وسندويج بنل لعمل مدخل مع سقائف، ٢.٥مليون أيجار البيت لمدة ثلاثة شهور وتنازل صاحب الدار عن ٢٠٠الف مشكورا لأن الايجار ٩٠٠ ألف شهرياً، ٣٥٠الف pvc، ٢٥٠ ألف أجور عمل) يقسم هذا المبلغ على نائبين فيصبح كل نائب صرف ٦.٠٥٩مليون.

٩- من فقرة ٢ وفقرة ٨ يتبين إني صرفت فوق فضلة الراتب مليونين وتسعة وخمسون ألف، يضاف هذا المبلغ إلى ما صرفته سابقا (١١.٣مليون) ليصبح مجموع ما اطلبه ١٣.٣٥٩مليون، ثلاثة عشر مليون وثلاثمائة وتسعة وخمسون ألف.

١٠- هنالك أمور صرفت على المكتب ولم تحسب مثل التخم وسيت طبلات لأنها جلبت من البيت.

١١- سنستمر بذكر التفاصيل المالية للجمهور حين استلام أي مبلغ.

١٢- في الشهر الحالي استحق ترفبع للدرجة الأولى وعليه سيكون راتبي ٣.١٥٩مليون بدل ٢.٧١٤مليون وكما مبين طياً في كتاب كلية الهندسة.