حجم النص
ونحن نعيش أفراح وأتراح العيد السعيد , لنتذكر إن "هناك" في مكان ما , يوجد من يدفن فلذة كبده بيديه , بعد أن عجز عن توفير لقمة طعام له .. .
أقرأ ايضاً
- بارزاني والعيداني يؤكدان على العمل المشترك بين إقليم كردستان والبصرة
- خلال حفل العيد الوطني للصحافة العراقية.. السوداني يعلن عن تخصيص أرض لإنشاء مجمع سكني للأسرة الصحفية
- خطيب صلاة العيد في كربلاء: الصلاة هي المعلم والمربي وبمثابة وزارة التربية والتعليم