اختارت احدى القوائم المشاركة في الإنتخابات النيابية الاردنية التي يقاطعها الأخوان المسلمون إسم الطاغية المخلوع صدام حسين على أمل التمكن من إقناع الجمهور وإستثمار الإسم بإتجاه الحصول على المزيد من الأصوات بحسب صحيفة القدس العربي
ونقلت الصحفية ان الحملة الإنتخابية في الاردن بدات لأكثر من 1500 مرشح بحالة فتور واضحة لا يمكن تلمسها فقط على وجوه المواطنين بل على الجدران والأعمدة موضحة من بين هذه القوائم واحدة إختارت إسم صدام حسين على أمل التمكن من إقناع الجمهور وإستثمار الإسم بإتجاه الحصول على المزيد من الأصوات، وبينها قوائم وعدت بالوحدة الوطنية أو بالتغيير وإختارت شعارا لها مع أحد الرموز في تقنية إنتخابية حديثة تجرب لأول مرة من الواضح أن الهيئة المستقلة لإدارة الإنتخابات إستعارتها من تجارب أخرى.
واضافت ان الإنتخابات الاردنية فاترة جدا والرأي العام متأثر بإرتفاع الأسعار حسب الكاتب الصحافي ناصر قمش الذي يلاحظ بأن الأجواء العامة لا تعكس طبيعة وظيفة هذه الإنتخابات المفصلية والتاريخية حتى يكاد المرء يقر بأن الإنتخابات وكأنها لا تحصل في الواقع.
ونقلت الصحفية ان الحملة الإنتخابية في الاردن بدات لأكثر من 1500 مرشح بحالة فتور واضحة لا يمكن تلمسها فقط على وجوه المواطنين بل على الجدران والأعمدة موضحة من بين هذه القوائم واحدة إختارت إسم صدام حسين على أمل التمكن من إقناع الجمهور وإستثمار الإسم بإتجاه الحصول على المزيد من الأصوات، وبينها قوائم وعدت بالوحدة الوطنية أو بالتغيير وإختارت شعارا لها مع أحد الرموز في تقنية إنتخابية حديثة تجرب لأول مرة من الواضح أن الهيئة المستقلة لإدارة الإنتخابات إستعارتها من تجارب أخرى.
واضافت ان الإنتخابات الاردنية فاترة جدا والرأي العام متأثر بإرتفاع الأسعار حسب الكاتب الصحافي ناصر قمش الذي يلاحظ بأن الأجواء العامة لا تعكس طبيعة وظيفة هذه الإنتخابات المفصلية والتاريخية حتى يكاد المرء يقر بأن الإنتخابات وكأنها لا تحصل في الواقع.
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!