رد الخبير القانوني طارق حرب على مقترح كتلة الفضيلة النيابية بشان تحويل عدد من الأصوات التي تحصل عليها الكتل الفائزة الى الكتل الخاسرة واعتبرها مخالفة لقرار المحكمة الاتحادية العليا
وقال حرب لوكالة نون الخبرية اليوم الجمعه "ان مقترح كتلة الفضيلة النيابية يوم 8-11-2012 بشأن تحويل عدد من الأصوات التي تحصل عليها الكتل الفائزة الى الكتل الخاسرة او ما يسمى بكتل الباقي الأقوى وكتل الخاسر الأكبر ممن لم تحصل على العدد المطلوب قانونا من الأصوات للفوز في الانتخابات يخالف قرار المحكمة الاتحادية العليا الصادر في 22-10-2012 والذي منع تحويل الأصوات الى الكتل الخاسرة لكي تحصل على مقعد لما فيه من منح الأصوات لقوائم لم يمنحها الناخبون هذه الأصوات وخلافا لارادتهم "
واوضح طارق حرب ان قرار المحكمة اسقط ورفض مطالبة القوائم الخاسرة في الحصول على مقعد في مجلس المحافظة طالما لم تحصل هذه القوائم على القاسم الانتخابي او العتبة الانتخابية او عدد الأصوات المطلوبة قانونا والمقترح الجديد يعني اختلاف اصوات الكتل الفائزة ومنحها للكتل الخاسرة مما ينطبق عليه شعار "لا تسرق صوتي" لان الأخذ بهذا المقترح يعني سرقة الأصوات من القوائم الفائزة ومنحها للقوائم الخاسرة وهذا يخالف الدستور وقانون انتخابات المحافظات واختيار الناخب عند التصويت "
وكالة نون خاص
وقال حرب لوكالة نون الخبرية اليوم الجمعه "ان مقترح كتلة الفضيلة النيابية يوم 8-11-2012 بشأن تحويل عدد من الأصوات التي تحصل عليها الكتل الفائزة الى الكتل الخاسرة او ما يسمى بكتل الباقي الأقوى وكتل الخاسر الأكبر ممن لم تحصل على العدد المطلوب قانونا من الأصوات للفوز في الانتخابات يخالف قرار المحكمة الاتحادية العليا الصادر في 22-10-2012 والذي منع تحويل الأصوات الى الكتل الخاسرة لكي تحصل على مقعد لما فيه من منح الأصوات لقوائم لم يمنحها الناخبون هذه الأصوات وخلافا لارادتهم "
واوضح طارق حرب ان قرار المحكمة اسقط ورفض مطالبة القوائم الخاسرة في الحصول على مقعد في مجلس المحافظة طالما لم تحصل هذه القوائم على القاسم الانتخابي او العتبة الانتخابية او عدد الأصوات المطلوبة قانونا والمقترح الجديد يعني اختلاف اصوات الكتل الفائزة ومنحها للكتل الخاسرة مما ينطبق عليه شعار "لا تسرق صوتي" لان الأخذ بهذا المقترح يعني سرقة الأصوات من القوائم الفائزة ومنحها للقوائم الخاسرة وهذا يخالف الدستور وقانون انتخابات المحافظات واختيار الناخب عند التصويت "
وكالة نون خاص
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!