أكد نائب الأمين العام للجامعة العربية أحمد بن حلي أن الجامعة لا تنوي حاليا الاعتراف بالمعارضة السورية كممثل شرعي للشعب السوري.
وفي حديث للقناة الأولى في التلفزيون المصري يوم 9 مارس/آذار قال بن حلي إن أعضاء الجامعة لم يتوصلوا بعد إلى قرار عام حول الاعتراف بأي من المنظمات المعارضة كممثل شرعي للشعب السوري.
وأضاف أن ما يحدث في سورية لا يمكن تسميته بالحرب الأهلية ولا تزال هناك فرصة لحل الأزمة عن طريق التفاوض بين الحكومة والعارضة، مسلحة كانت أو غير مسلحة، على حد تعبيره، لكي لا تتحول الأزمة إلى نزاع طائفي أو حرب اهلية.
وشدد الدبلوماسي العربي على أنه في حال فشل تنظيم المفاوضات ستكون وحدة سورية مهددة بالخطر.
وفي حديث للقناة الأولى في التلفزيون المصري يوم 9 مارس/آذار قال بن حلي إن أعضاء الجامعة لم يتوصلوا بعد إلى قرار عام حول الاعتراف بأي من المنظمات المعارضة كممثل شرعي للشعب السوري.
وأضاف أن ما يحدث في سورية لا يمكن تسميته بالحرب الأهلية ولا تزال هناك فرصة لحل الأزمة عن طريق التفاوض بين الحكومة والعارضة، مسلحة كانت أو غير مسلحة، على حد تعبيره، لكي لا تتحول الأزمة إلى نزاع طائفي أو حرب اهلية.
وشدد الدبلوماسي العربي على أنه في حال فشل تنظيم المفاوضات ستكون وحدة سورية مهددة بالخطر.
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!