حجم النص
بادرت المعلمة الجامعية ختام أدريس مطالبتها بانتقال مكان عملها في مدرسة زهرة المدائن في الجانب الأيسر حيث محل سكناها إلى الجانب الايمن للموصل وفي منطقة حي النهروان المسمى حي التنك.
بينت" سبب قراري هو لدعم العملية التربوية في أيمن الموصل، مؤكدا أنه سيساهم ولو بشكل بسيط في تقديم خدماتها التربوية في المدارس التي تعاني من النقص في كوادرها التدريسية.
واكدت" أنها تقوم وبشكل مستمر كل يوم جمعة وسبت بالرسم على جدران المدارس مما يساهم في زرع الفرحة والابتسامة بنفوس أبناؤنا التلاميذ في مدارس أيمن الموصل، وإن حملاتها شملت العديد من المدارس في مدينة الموصل".
عماد بعو / كربلاء
أقرأ ايضاً
- 6 علامات جلدية قد تشير إلى الإصابة بمرض السكري
- أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال أقل من 16 عاما
- يمكن أن يؤدي إلى العمى.. عدوى شائعة تلازمنا مدى الحياة قد تفتك بنا !