حجم النص
صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية تشير إلى أنه على السعودية معالجة جذور التطرف الذي بدأ في اتفاق قبائلي قديم عمره أكثر من سبعين عاماً بين آل سعود والوهابية وتتعتبر أنه على مدى خمسة عقود مثلت السعودية الراعي الرسمي للسلفية حول العالم. تحت عنوان " على السعوديين وقف تصدير التطرف" قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية إن "القاعدة وداعش وبوكو حرام وحركة الشباب الصومالية وغيرها هي جماعات سلفية". ورأت الصحيفة أنه "على مدى خمسة عقود مثلت السعودية الراعي الرسمي للسلفية حول العالم"، معتبرة أن "التوترات بين الملك السعودي ورجال الدين السلفيين تعيق القدرة على الإصلاح". وقالت "نيويورك تايمز" إن "الملك مجدِد لكنه ومستشاروه لا يريدون تعكير اتفاق قبائلي قديم عمره أكثر من مئتين وسبعين عاماً بين آل سعود ومؤسس الوهابية"، ورأت أنه "يجب إلغاء هذه المعاهدة وعلى السعودية معالجة جذور التطرف". المصدر: نيويورك تايمز
أقرأ ايضاً
- الوقف السني يوضح ملابسات حذف بيان أثار جدلاً حول "نصر الله"
- السوداني لميقاتي: موقف العراق ثابت ومبدئي تجاه دعم لبنان والوقوف معه
- السوداني يدعو قبرص للضغط داخل الاتحاد الأوروبي لوقف الانتهاكات الدولية في غزة ولبنان