بعد أن تعرض فريقه الطلبة إلى خسارتين متواليتين في الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم أمام نفط ميسان والحدود، اضطر ثائر أحمد إلى تقديم استقالته من تدريب الطلبة بسبب ضغوط كبيرة من جمهور الفريق.
وأصبح ثائر أحمد، مدرباً يقدم استقالته من تدريب فريقه في الدوري العراقي، بعد أن سبقه السوري نزار محروس «أربيل»، حمزة هادي «زاخو»، سامر سعيد «الديوانية»، قبل أن الأخير العدول عن الاستقالة.
وذكرت مصادر من داخل أروقة نادي الطلبة الرياضي العراقي، أن المدرب ثائر أحمد قدم استقالته، وكذلك فعل المشرف على الفريق حيدر محمد المعروف بلقب «عجة»، الذي أوضح أنه تعرض إلى السب والشتم من قبل بعض جمهور الفريق.
وأشارت المصادر إلى أن الإدارة في طريقها للتعاقد مع مدرب تونسي لكي يتولى المهمة خلفاً لثائر أحمد.
وتابعت أن إدارة نادي الطلبة تعاقدت بشكل رسمي مع الدكتور ضياء ناجي، ليكون مدرباً للياقة البدنية وبرفقته الدكتور هيثم جواد قارئ أجهزة تكنولوجيا وأحمال بدنية للعمل مع الفريق الكروي الأول للنادي، لكي يعملا مع الطاقم التدريبي الجديد للفريق.
وكانت المشاكل في فريق الطلبة ظهرت إلى السطح بعد أن ابتعد المدرب المساعد مهدي كاظم عن الفريق نتيجة حصول خلافات داخل الطاقم التدريبي للفريق، ما أدى إلى حصول غضب جماهيري كبير على المدرب ثائر أحمد، لاسيما بعد الخسارة الأخيرة أمام فريق الحدود بهدفين دون مقابل.
وأصبح ثائر أحمد، مدرباً يقدم استقالته من تدريب فريقه في الدوري العراقي، بعد أن سبقه السوري نزار محروس «أربيل»، حمزة هادي «زاخو»، سامر سعيد «الديوانية»، قبل أن الأخير العدول عن الاستقالة.
وذكرت مصادر من داخل أروقة نادي الطلبة الرياضي العراقي، أن المدرب ثائر أحمد قدم استقالته، وكذلك فعل المشرف على الفريق حيدر محمد المعروف بلقب «عجة»، الذي أوضح أنه تعرض إلى السب والشتم من قبل بعض جمهور الفريق.
وأشارت المصادر إلى أن الإدارة في طريقها للتعاقد مع مدرب تونسي لكي يتولى المهمة خلفاً لثائر أحمد.
وتابعت أن إدارة نادي الطلبة تعاقدت بشكل رسمي مع الدكتور ضياء ناجي، ليكون مدرباً للياقة البدنية وبرفقته الدكتور هيثم جواد قارئ أجهزة تكنولوجيا وأحمال بدنية للعمل مع الفريق الكروي الأول للنادي، لكي يعملا مع الطاقم التدريبي الجديد للفريق.
وكانت المشاكل في فريق الطلبة ظهرت إلى السطح بعد أن ابتعد المدرب المساعد مهدي كاظم عن الفريق نتيجة حصول خلافات داخل الطاقم التدريبي للفريق، ما أدى إلى حصول غضب جماهيري كبير على المدرب ثائر أحمد، لاسيما بعد الخسارة الأخيرة أمام فريق الحدود بهدفين دون مقابل.