سلطت صحيفة (جارديان) البريطانية الضوء على موجة الهجمات المتصاعدة التي تشهدها العراق قبل أقل من أسبوع على الانتخابات المحلية بالبلاد.
وأسفرت تلك الهجمات لمجموعة سيارات مفخخة وعمليات إطلاق النار عن مقتل 27 شخصا وجرح أكثر من 100 في بغداد والفلوجة وكركوك والمدن الجنوبية للعاصمة، وفقا لبعض المسئولين.
ووقعت الهجمات قبل أقل من أسبوع من إجراء التصويت في الانتخابات الأولى التي تشهدها البلاد منذ انسحاب القوات الأمريكية 2011, وسيكون التصويت اختبارا مهما لقدرة قوات الأمن للحفاظ على أمن الناخبين.
ولم تعلن أي جهة على الفور مسئوليتها، ولكن الهجمات المنسقة هي الاسلوب المفضل لدى فرع تنظيم القاعدة بالعراق.
ويعتقد مسئولون عراقيون أن الجماعة المتمردة تزداد قوة وتنظيما خاصة مع حلفائهم الذين يقاتلون من أجل الاطاحة بالرئيس السوري، بشار الأسد، عبر الحدود, ويقولون إن انعدام القانون على الحدود السورية العراقية أدى إلى تحسن التعاون مع "جبهة النصرة" المتشددة في سوريا ومنحهم الفرصة لزيادة إمدادات المسلحين بالسلاح والمقاتلين الأجانب.
وأسفرت تلك الهجمات لمجموعة سيارات مفخخة وعمليات إطلاق النار عن مقتل 27 شخصا وجرح أكثر من 100 في بغداد والفلوجة وكركوك والمدن الجنوبية للعاصمة، وفقا لبعض المسئولين.
ووقعت الهجمات قبل أقل من أسبوع من إجراء التصويت في الانتخابات الأولى التي تشهدها البلاد منذ انسحاب القوات الأمريكية 2011, وسيكون التصويت اختبارا مهما لقدرة قوات الأمن للحفاظ على أمن الناخبين.
ولم تعلن أي جهة على الفور مسئوليتها، ولكن الهجمات المنسقة هي الاسلوب المفضل لدى فرع تنظيم القاعدة بالعراق.
ويعتقد مسئولون عراقيون أن الجماعة المتمردة تزداد قوة وتنظيما خاصة مع حلفائهم الذين يقاتلون من أجل الاطاحة بالرئيس السوري، بشار الأسد، عبر الحدود, ويقولون إن انعدام القانون على الحدود السورية العراقية أدى إلى تحسن التعاون مع "جبهة النصرة" المتشددة في سوريا ومنحهم الفرصة لزيادة إمدادات المسلحين بالسلاح والمقاتلين الأجانب.
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات بعد. كن أول من يعلق!